التربة الخصبة: كل ما كانت التربة غنية، كل ما انعكس على جودة الحبوب.
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
زي جزيرة سومطرة وجاوا، بتنتج قهوة فيها نكهة أرضية، يعني زي نكهة التربة أو التوابل، وبتكون ثقيلة في القوام.
ومن هنا نقدر نطلع عاملين أساسيين بيأثروا على محتوى الكافيين في القهوة:
قهوة ناعمة ومتوازنة جدًا، غالبًا فيها نكهة عسل أو حمضيات، ومن هناك جبنا محصول كارتاجو الكوستاريكي بإيحاءات المانجو والأناناس، ومحصول سان سلفادور بإيحاءات المشمش المجفف والفراولة.
الحبوب بتتفرز حسب الحجم والجودة، وبيتم إزالة أي حبوب مش مظبوطة أو تالفة. القهوة المختصة لازم تكون الحبوب بتاعتها بيرفكت!
في النهاية، المزارع هو فنان وعالم في الوقت نفسه، حيث يجمع بين المهارة والتجربة لإنتاج قهوة مختصة تضيف قيمة خاصة لكل كوب
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.
• طرق المعالجة: التعرف على التقنيات الجديدة لمعالجة حبوب قهوة مختصة القهوة بعد الحصاد وظروف تطبيقها.
رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.
الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.
والمناطق دي غالبًا موجودة في حزام القهوة، اللي هو المنطقة بين مداري السرطان والجدي، وبيشمل أجزاء كبيرة من إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا. فـ تعالى نشوف الدول دي تطلع ايه؟
العيوب الأولية: زي الحبوب السوداء بالكامل أو التالفة تمامًا.
العبوة: غالبًا هتلاقي معلومات عن مصدر الحبوب، ودرجة التحميص، والنكهات المتوقعة.